أخبار
-
ما الذي يجري في ليبيا؟
ما الذي يجري في ليبيا؟ منذ الإطاحة بنظام معمر القذافي سنة 2011 والأحداث تتوالى في هذا القطر المغاربي بين أطياف…
-
من هو قاسم سليماني
من هو قاسم سليماني تناقلت وسائل إعلام ومصادر عديدة نبأ اغتيال قائد فيلق الحرس الثوري الايراني الجنرال قاسم سليماني إثر…
-
من هم الإيغور
من هم الإيغور تناقلت وسائل إعلام في الآسابيع الأخيرة وضعية ما يعرف بشعب ” الإيغور” في شينجيانغ بشمال غربي الصين.…
-
إتفاق الرياض بين الحكومة الشرعية والمجلس الانتقالي الجنوبي في اليمن
إتفاق الرياض بين الحكومة الشرعية والمجلس الانتقالي الجنوبي في اليمن تم يومه الجمعة 10 يناير 2020 توقيع إتفاق الرياض بين…
-
نتائج مؤتمر برلين حول ليبيا
نتائج مؤتمر برلين حول ليبيا بدعوة من المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، انعقد ببرلين مؤتمر دولي حول ليبيا بتاريح 19 يناير…
-
دلالة ومآل إتفاق أمريكا وطالبان
دلالة ومآل إتفاق أمريكا وطالبان بعد عشرين سنة من احتلال افغانستان، بذريعة حماية القاعدة وطالبان عقد تفجيرات 11 شتنبر 2001،…
-
الصين والهند من التوتر الحدودي إلى التوازان الاستراتيجي
الصين والهند من التوتر الحدودي إلى التوازان الاستراتيجي بموجب اتفاق السلام والهدوء لعام 1993، لا تقوم وحدات الدوريات على طول…
-
جدال بعيد الآماد على مر العصور
جدال بعيد الآماد على مر العصور حتى اليوم، النقاش حول تنفيذ عقوبة الاعدام لا زال قائما، بين مؤيدين له و معارضين. فلو كان رأي المعارضين كالتالي، احترام الحق فيالحياة و حفظ كرامة كل انسان حتى لو كان مذنبًا. للمؤيدين رأي آخر، الإعدام اذن قصاص رادع، منصف للضحايا. وبين هذا وذاك، يذهب العديد من الأشخاص سنويًا ضحية ما يراه مراقبون “إسرافًا” في تطبيق العقوبة. ورغم أن أكثر الدول، لاسيما في أوروبا، ألغت العقوبة أو أوقفت العمل بها، فإن نحو 60% من سكان العالم، حسب منظمة العفو الدولية،يعيشون في دول تطبقها. ويعود ذلك، بحس المنظمة، إلى تطبيقها في أكثر دول العالم سكانًا؛ الصين والهند والولايات المتحدة، رغمأن الأخيرتين يُنظر إليهما علىالساحة الدولية كأكبر ديمقراطيتين في العالم. ويعد توثيق حالات الإعدام أمرًا شديد التعقيد بالنسبة للناشطين الحقوقيين، سيما في ظل دول تحكمها تشدد على مبدأ “السرية“. القضاء المصري : الاعدام عقوبة عادلة لا يمكن الغاؤها رد قضاة مصر بأسلوب عملي على المطالبين بإلغاء عقوبة الإعدام في مصر وعدد من البلدان العربية والإسلامية تحت شعارات خادعة، حيثأصدروا على مدى شهرين فقط 46 حكماً بالإعدام على قتلة ومجرمين روعوا أمن المجتمع وأزهقو أرواحا بريئة واعتدوا على أبرياء شرفاء،وأهدروا حقهم في الحياة الآمنة المطمئنة من دون وجه حق. في وقت اصبحت فيه الافراد وجمعيات ومؤسسات مجتمع مدني تطالب بإلغاء عقوبة الإعدام والاكتفاء بعقوبة السجن المؤبد (أي السجن مدىالحياة) على القتلة والمجرمين اقتداء بما فعلته بعض البلدان الأوروبية وذلك دفاعا عن حق الحياة. كان للقضاء المصري منحى آخر، حيث انهم اعتبروا ان هذه العقوبة مسلك الأمان للمجتمع كله. فلو عرف القاتل أنه سيلقى عقوبة رادعة إذا ما تجرأ واعتدى على روح بريئة أو أفسد في الأرض بجريمة نكراء مثل الاعتداء على أعراضالشرفاء أو غير ذلك من الجرائم البشعة التي اقتحمت حياتنا الآن، فإنه سيفكر أكثر من مرة وقد يقوده تفكيره إلى الكف عن الجريمة.…
-
التصعيد في الشرق الأوسط: أبرز السيناريوهات المستقبلية والتحديات المحتملة
التصعيد في الشرق الأوسط: أبرز السيناريوهات المستقبلية والتحديات المحتملة
-
إشكالية صناعة القرار الضريبي وسؤال العدالة الضريبة بالمغرب
إشكالية صناعة القرار الضريبي وسؤال العدالة الضريبة بالمغرب إشكالية صناعة القرار الضريبي وسؤال العدالة الضريبة بالمغرب للتحميل بصيغة PDF اضغط…